الفأر الشوكي المصري
Cairo Spiny Mouse
الفأر الشوكي المصري
Cairo Spiny Mouse
تسمية الفأر الشوكي المصري
الإسم بالعربية: الفأر الشوكي المصري
الإسم بالإنجليزية: Cairo Spiny Mouse/Northeast African Spiny Mouse
الإسم بالفرنسية: Souris épineuse du Caire
الإسم العلمي: (Acomys cahirinus (É. Geoffroy, 1803
مرادفات الاسم العلمي (Synonyms)
(Acomys chudeaui (Kollman, 1911
وصف الفأر الشوكي المصري
يسمى بالفأر الشوكي نسبة إلى الأشواك بنية اللون التي تغطي ظهره والتي تشبه إلى حد ما أشواك القنفذ. هو فأر صغير الحجم بفراء يتراوح لونه بين البني الرمادي و البيج على الظهر، أما على البطن، تحت العينين و خلف الأذنين فيكون أبيضا. أسفل الأقدام يكون شاحبا. خطمه مدبب. آذانه كبيرة و منتصبة. عيونه بارزة و لامعة. أما عن ذيله فيكون بدون شعر، عدد الأسنان عند جنس الفئران الشوكية Acomys الذي ينتمي إليه هذا النوع هو 16 (1/1. 0/0. 0/0. 3/3).
- عدد الكروموسومات (Chromosome number) : 2ن = 36
- العدد الأساسي للنمط النووي ((FN) Fundamental number) : 68
قياسات الفأر الشوكي المصري
الطول الإجمالي | HB | 120-99 مم |
طول الذيل | T | 136-93 مم |
طول الجمجمة | CBL | 31-27 مم |
طول القدم الخلفية | HF | 20-18 مم |
طول الأذن | E | 23-18 مم |
HB: Length of the Head and the body ; T: Tail length ; CBL: Skull length ; Sh. Ht: Shoulders height ; Hf: Hind foot length ; E: Ear length ; Fa:Forarm length
النظام الغذائي
ماذا يأكل الفأر الشوكي المصري ؟
يمتاز الفأر الشوكي المصري بنظام غذائي عشبي، يتغذى على البذور، الفواكه، النباتات المجففة، المواد الغذائية و المحاصيل المخزنة، يمكن أيضاً أن يكون حيواناً قارتاً، حيث أنه يصطاد الحشرات و الرخويات كالحلزونات الصحراوية وحتى القواقع، وفي بعض الأماكن يتغذى علي التمر. من المعروف أيضا أن هذا النوع يتغذى على المومياوات المصرية المجففة.
أين يعيش الفأر الشوكي المصري ؟
الموئل
يعيش الفأر الشوكي المصري في الموائل القاحلة الصخرية، مثل الأخاديد الصخرية، بالقرب من المنحدرات أو بالقرب من بيوت البشر حيث تستخدم شقوق المباني، توجد غالبا في الجحور، لديها القدرة على تسلق الأشجار في بعض الأحيان. تتجنب هذه الفئران عموماً الإرتفاعات التي يصل علوها إلى نحو ما يقارب ل 1500 م.
التوزع الجغرافي للفأر الشوكي المصري
الدول التي يتواجد فيها الفأر الشوكي المصري
الجزائر، مصر (سيناء)، المغرب، السودان، ليبيا، الصحراء الغربية، موريتانيا، جيبوتي، إريتريا، أثيوبيا.
التكاثر لدى الفأر الشوكي المصري
موسم التكاثر | على مدار السنة |
مدة الحمل | 34 يوم |
عدد الصغار | 03 |
عدد البطون خلال السنة | 03 - 05 |
سن البلوغ الجنسي ♀ | 02 (شهران) |
سن البلوغ الجنسي ♂ | 02 (شهران) |
الأيض و الإستقلاب لدى الفأر الشوكي المصري
الوزن 46-42 غ | 46-42 غ |
السبات | – |
درجة حرارة الجسم النموذجية | 37.5 °م |
معدل الإستقلاب الأساسي Basal metabolic rate | 0.2580 و |
معدل الأيض للكتلة الإجمالية للجسم Metabolic rate per body mass | 0.006143 و/غ |
العمر الأقصى | 05 - 09 سنوات في الأسر |
- غ : غرام = gram : g
- °م : درجة حرارة مئوية = Celsius scale : ºC
- و : واط = W: watt
- و/غ : واط / غرام = W / g : watt / gram
المعدات و التجهيزات اللازمة لدراسة الفأر الشوكي المصري (للباحث)
مصائد مخصصة للقوارض، فخاخ للتصوير، كاميرا حرارية، مجهر، عدسة مكبرة، معدات التخدير (أنظمة التخدير البيطرية، نظام تخدير منخفض التدفق، حقنة الزجاج، مرشحات إمتصاص الفحم المنشط، أقنعة تخدير صغيرة، أقنعة التخدير، دوائر و مصلات للتنفس، أغشية بديلة لأقنعة التخدير، جهاز إستشعار للحيوان أو وسادة الإحترار، معدات التهوية و التنفس (جهاز تهوية للحيوانات الصغيرة، وحدة التهوية التلقائية، مجموعات التنبيب الرغامي للفئران و القوارض الصغيرة، منظمات الأكسجين، مكثفات الأكسجين، بخاخ للرذاذ، أجهزة المراقبة الفيزيولوجية، مقياس ضغط الدم الإنقباضي و الإنبساطي، مقياس التأكسج النبضي، مقياس درجة الحرارة، وحدة مراقبة CO2، لوحة التسخين بالأشعة تحت الحمراء البعيدة مع جهاز تحكم بشاشة اللمس و ملاحظات درجة الحرارة، الأدوات الجراحية (ملقط، ملاقط جراحية، ملقط ربط، مقص المختبر، مقص صغير، مقص قياسي، حامل الإبرة، إغلاق و تضميد الجراح (Autoclips ، Bull Dog Clamps، Reflex Clips)، نظام جمع الدم، أنابيب صغيرة معدة بإغلاق غطاء لولبي (EDTA)، أنبوب لجمع عينات الدم (EDTA)، مكبس لثقب أو شق الأذن، بطاقات معدنية تلصق بالأذن للترقيم، زرع أجهزة أو مستجيبات صغيرة جدا للأرسال و الإستقبال نظام (RFID)، مكبس لزرع الشرائح الدقيقة و المستجيبات، ميزان، ماكنة لتحليق الشعر و الوبر، مضخة الحقن، إبر تغذية الفئران و القوارض الصغيرة، قفازات، كمامات طبية، مئزر للمختبر.
ملاحظة: تم استنباط المعلومات في جميع الجداول في هذا المقال من خلال مقارنة لأبحاث و منشورات علمية عدة، أي أن هذه المعلومات تقريبية و بأقل نسبة خطأ ممكنة.