الفأر ذو الذيل الكثيف
Bushy-tailed Jird
الفأر ذو الذيل الكثيف
Bushy-tailed Jird
تسمية الفأر ذو الذيل الكثيف
الإسم بالعربية: الفأر ذو الذيل الكثيف
الإسم بالإنجليزية: Bushy-tailed Jird
الإسم بالفرنسية: Gerbille à queue touffue
الإسم العلمي: (Sekeetamys calurus (Thomas, 1892
وصف الفأر ذو الذيل الكثيف
من الحيوانات الليلية. لون الفروة على ظهره بني مصفر مع وجود بعض الخصلات البنية الضاربة إلى السواد، أما البطن فيكون لونه أبيضا، يتميز بذيل طويل حيث يكون أطول من طول الجسم و ينتهي بخصلة من الوبر الكثيف قاتم اللون و التي تغطي تقريبا نصف طول الذيل، عيناه كبيرتان. أذناه صغيرتان و بهما شعر كثيف. تغطي القواطع العلوية طبقة مينا بلون أصفر، عدد الأسنان 16 (1/1. 0/0. 0/0. 3/3).

صور الفأر ذو الذيل الكثيف

- عدد الكروموسومات (Chromosome number) : 2ن = 38
- العدد الأساسي للنمط النووي (( aFN) Fundamental number) : 70
قياسات الفأر ذو الذيل الكثيف
الطول الإجمالي | HB | 130-99 مم |
طول الذيل | T | 165-115 مم |
طول الجمجمة | CBL | 38-30 مم |
طول القدم الخلفية | HF | 36-29 مم |
طول الأذن | E | 24-18 مم |
HB: Length of the Head and the body ; T: Tail length ; CBL: Skull length ; Sh. Ht: Shoulders height ; Hf: Hind foot length ; E: Ear length ; Fa:Forarm length
النظام الغذائي
ماذا يأكل الفأر ذو الذيل الكثيف ؟
يختلف النظام الغذائي ل Sekeetamys calurus بشكل كبير اعتمادا على البيئة التي يعيش فيها. في البرية، تفضل الجرذان ذات الذيل الكثيف بذور النباتات الصحراوية كنبات الحنظل أو القُريع (coloquintes) على وجه الخصوص. و كذلك أجزاء من النباتات النضرة، الحشرات، الأعشاب و الشجيرات الصغيرة. كما تخبئ طعامها خاصة في ظل وجود منافسين محتملين مثل الفأر الشوكي الذهبي Acomys russatus. أما في الأسر فيتغذى هذا النوع على البذور، الخضروات، الفواكه و الصراصير. على وجه العموم، يمكن إعتبار هذا النوع من القوارض من الحيوانات القارتة.

أين يعيش الفأر ذو الذيل الكثيف ؟
الموئل
يعيش في الموائل الصحراوية و بالتحديد في المناطق الصخرية، حيث أن الشقوق و الفراغات بين الصخور تشكل له ملجأ آمنا، يمكن أن يتواجد كذلك في المناطق الجبلية في سيناء (مصر)، يستطيع العيش و التأقلم على إرتفاعات تصل إلى 600 متر فوق مستوى سطح البحر.
التوزع الجغرافي للفأر ذو الذيل الكثيف

الدول التي يتواجد فيها الفأر ذو الذيل الكثيف
يتواجد هذا النوع في هذه الدول فقط
مصر، المملكة العربية السعودية، الأردن، فلسطين، السودان.
التكاثر لدى الفأر ذو الذيل الكثيف
موسم التكاثر | على مدار السنة |
مدة الحمل | -- |
عدد الصغار | 09-02 |
عدد البطون خلال السنة | -- |
سن البلوغ الجنسي ♀ | -- |
سن البلوغ الجنسي ♂ | -- |
الأيض و الإستقلاب لدى الفأر ذو الذيل الكثيف
الوزن | 65-28 غ |
السبات | -- |
درجة حرارة الجسم النموذجية | 37.5 ° م |
معدل الإستقلاب الأساسي Basal metabolic rate | 0.2740 و |
معدل الأيض للكتلة الإجمالية للجسم Metabolic rate per body mass | 0.004308 و/غ |
العمر الأقصى | 07-03 سنوات في الأسر |
- غ : غرام = gram : g
- °م : درجة حرارة مئوية = Celsius scale : ºC
- و : واط = W: watt
- و/غ : واط / غرام = W / g : watt / gram
المعدات و التجهيزات اللازمة لدراسة الفأر ذو الذيل الكثيف (للباحث)
مصائد مخصصة للقوارض، فخاخ للتصوير، كاميرا حرارية، مجهر، عدسة مكبرة، معدات التخدير (أنظمة التخدير البيطرية، نظام تخدير منخفض التدفق، حقنة الزجاج، مرشحات إمتصاص الفحم المنشط، أقنعة تخدير صغيرة، أقنعة التخدير، دوائر و مصلات للتنفس، أغشية بديلة لأقنعة التخدير، جهاز إستشعار للحيوان أو وسادة الإحترار، معدات التهوية و التنفس (جهاز تهوية للحيوانات الصغيرة، وحدة التهوية التلقائية، مجموعات التنبيب الرغامي للفئران و القوارض الصغيرة، منظمات الأكسجين، مكثفات الأكسجين، بخاخ للرذاذ، أجهزة المراقبة الفيزيولوجية، مقياس ضغط الدم الإنقباضي و الإنبساطي، مقياس التأكسج النبضي، مقياس درجة الحرارة، وحدة مراقبة CO2، لوحة التسخين بالأشعة تحت الحمراء البعيدة مع جهاز تحكم بشاشة اللمس و ملاحظات درجة الحرارة، الأدوات الجراحية (ملقط، ملاقط جراحية، ملقط ربط، مقص المختبر، مقص صغير، مقص قياسي، حامل الإبرة، إغلاق و تضميد الجراح (Autoclips ، Bull Dog Clamps، Reflex Clips)، نظام جمع الدم، أنابيب صغيرة معدة بإغلاق غطاء لولبي (EDTA)، أنبوب لجمع عينات الدم (EDTA)، مكبس لثقب أو شق الأذن، بطاقات معدنية تلصق بالأذن للترقيم، زرع أجهزة أو مستجيبات صغيرة جدا للأرسال و الإستقبال نظام (RFID)، مكبس لزرع الشرائح الدقيقة و المستجيبات، ميزان، ماكنة لتحليق الشعر و الوبر، مضخة الحقن، إبر تغذية الفئران و القوارض الصغيرة، قفازات، كمامات طبية، مئزر للمختبر.
ملاحظة: تم استنباط المعلومات في جميع الجداول في هذا المقال من خلال مقارنة لأبحاث و منشورات علمية عدة، أي أن هذه المعلومات تقريبية و بأقل نسبة خطأ ممكنة.